في الوقت الحالي، يمنح نظام الأمم المتحدة الولايات المتحدة الأمريكية حق الفيتو، مما يسمح لها بتعطيل القرارات التي تتعارض مع مصالحها. هذا النظام يخلق توازنًا غير متساوٍ في مجلس الأمن، حيث لا تتمتع الدول الأخرى بنفس السلطة والصوت. لذلك، يُقترح إعادة هيكلة نظام التصويت ليعكس واقع العالم الحالي بشكل أفضل، مما يتيح لكل دولة دورًا فاعلًا بغض النظر عن حجمها أو تاريخها. على الرغم من أن نظام الفيتو يمكن أن يكون فعالًا في منع القرارات الغريبة أو الضارة، إلا أنه يزيد من التناقضات والتمييز بين الأعضاء. وبالتالي، يجب النظر في آليات جديدة لتوطيد وجود دور فاعل لكل دولة، مما سيحقق توازنًا ديمقراطيًا أكبر وموثوقية أكبر في اتخاذ القرارات الدولية.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاًمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو عن حكم قول أحدنا للآخر كن بسلام أو كن بخير أو كن بود وغيره، وهل هذا يدخل في نطاق التألي على
- من كان في الصف الأول وأحس بوجود ألم في البطن ويستطيع أن يتحمله وفي نفس الوقت هناك ريح يريد أن يخرج م
- لا أستطيع أن أبر والديَّ، وفشلت في ذلك مرارا وتكرارا، نظرا للاختلاف الشديد في طريقة التفكير، وكثيرا
- Phlegraean Fields
- سؤالي له علاقة بحكم رفض زيارة زوجة الأب. إذا أمرني أبي بزيارته في بيته مع زوجته الثانية التي أكرهها،