في النص المعروض، يتم توضيح الفروقات الجذرية بين الشخص المتعلم والجاهل بشكل واضح ومفصل. أولًا، يؤكد النص على عدم المساواة بينهما؛ حيث يشير الآية القرآنية “قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ” (الزمر: 9) إلى التفوق الواضح للمتعلمين. هؤلاء الأفراد ليس فقط قادرين على ترك بصمات ذات معنى في المجتمع بل أيضًا هم المحرك الرئيسي للتقدم الاجتماعي والثقافي. الطبيب، المهندس، المعلّم، الصحفي، المثقف – جميعهم نماذج لمثل هؤلاء الأشخاص الذين يستخدمون معرفتهم لإحداث تغيير إيجابي.
على الجانب الآخر، يُعتبر الجاهل عدو نفسه بسبب افتقاده القدرة على تقديم أي مساعدة أو فائدة سواء لنفسه أو للآخرين. غالبًا ما يتخذ طرق ملتوية للحصول على ما يرغب به لأنه غير مدرك للطرق الصحيحة والأكثر فعالية. بالإضافة إلى ذلك، يظهر الاختلاف الكبير في كيفية التعامل مع المواقف والتواصل مع الآخرين. بينما يتميز المتعلم بحكمة الكلمات وقوة التواصل، يبدو الجاهل مرتبكًا وغير مؤثر في حديثه. أخ
إقرأ أيضا:اغتنم يوتيوب للتعلم وتطوير المهارات- بسم الله الرحمن الرحيم من هم أصحاب الكساء، وما هي القصة، هل كان جبريل عليه السلام؟ ولكم الشكر.
- Kathleen Stark
- توجد زميلة لزوجتي قد توفي عنها زوجها منذ خمسة أشهر ولديها ثلاثة من الأبناء صغار في السن ـ ولد وبنتان
- عمة والدي كتبت كتاب بيع وشراء لولدي وعمتي وعمي لعقار بشرط أن يحرروا عقد هبة موثق لأولادهم بهذا العقا
- أنا متزوج منذ 11 سنة، ولديّ ثلاثة أطفال، وزوجتي لم تكن تذهب بشكل أسبوعي إلى أهلي، بل كانت تذهب مرة ب