يوضح النص المقدم إرشادات مفصلة حول كيفية تمييز الذهب الحقيقي من المنتجات المقلدة أو المخادعة. أولاً، ينصح بتطبيق “التحقق البصري”، حيث يجب البحث عن تألق الذهب الطبيعي وتألقه الخاص الذي يتفرد به عن الفضة. ثانياً، يُستخدم اختبار المغناطيس للتأكيد على طبيعة الذهب غير المغناطيسية، ولكن هذا الاختبار قد يكون مضللاً بالنسبة للأغلفة المصنوعة من نحاس مطلي بالذهب.
بعد ذلك، يتم اقتراح وزن القطعة باستخدام ميزان حساس لإثبات كثافة الذهب المرتفعة مقارنة بغيرها من المعادن ذات الأحجام المشابهة. بالإضافة إلى ذلك، يعد فحص علامات النقش ضروريًا أيضًا، إذ تحمل معظم القطع المسكوكة رموزًا تدل على درجة نقاء الذهب. علاوة على ذلك، يمكن الاعتماد على أجهزة كشف الزنك التي تستعين باختبارات كهربائية لتحديد أي آثار لهذا المعدن الشائع الاستخدام في عمليات التزييف نظرًا لشبهه الكبير بالذهب. أخيرا وليس آخراً، يؤكد النص أهمية الرجوع إلى خبراء متخصصين في مجال المجوهرات أو دور المزادات الشهيرة للحصول على حكم نهائي موثوق عندما تبقى شكوك بشأن الأصالة.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغرب- إلى من أرسل التوراة والزبور وما جاء فيهن؟
- كيف يمكن الرد على نصراني يدّعي أن المسلمين يخدمون عندهم بحائط المبكى، ويدّعي أن القدس ليست من حق الم
- هونهيرجيس
- واحد طلق زوجته في حالة الغضب، وهي حتى الآن لا تدري بهذا والآن هو يريد إرجاعها، فماذا يفعل؟
- أرجو الإفادة عن التابعي نهار العبدي صاحب أبا سعيد الخدري رضي الله عنه بجرح أو تعديل مع ذكر أسماء من