يشدد صاحب المنشور، لقمان بناني، على ضرورة تطوير نظام تعليمي يواكب التغيرات السريعة لعصرنا الرقمي المتسارع. ويؤكد أن هدف التعليم الأساسي ينبغي أن يكون تنشئة أجيال تتميز بقدرتها على موازنة حب العلم والمعرفة بالفقه والدين، بدلاً من مجرد إنتاج موظفين روتينيين. لتحقيق ذلك، يقترح تبني أساليب تدريس مبتكرة تشجع المشاركة الفعالة والاستقصاء الذاتي لدى الطلاب. علاوة على ذلك، يدعو إلى ربط الدراسات الأكاديمية بخبرات الحياة العملية لتسهيل تطبيق المعرفة بطريقة فعالة ومنتجة. وفي نفس السياق، يؤكد أهمية التعلم الديني باعتباره جزءًا أساسياً من عملية التربية الشاملة التي تساهم في تهيئة طلاب قادرين على مواجهة تحديات المستقبل بثقة وحكمة. ويتضمن هذا النهج أيضًا غرس روح الإبداع والتكنولوجيا وتعزيز المهارات التحليلية والنقدية لديهم. وبالتالي فإن النظام التعليمي المقترح هنا يعمل كمنصة خصبة للنمو الشخصي والفكري الحر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِي- توفي الأب، ولديه زوجة طلّقها قبل وفاته، ولديه ابنتان منها، والزوجة أقامت على الأب -قبل وفاته- دعوى و
- هل توقيت شروق الشمس المكتوب في التقويم، هو وقت طلوعها الحقيقي، أم إن الشمس تشرق قبل 8 دقائق مما نراه
- بسم الله الرحمن الرحيم هل الزكاة الواجبة على الوديعة البنكية الإسلامية تكون على العائد ورأس المال أم
- عندي سؤال: أيهما أولى أن يعيش الرجل وزوجته في أرض الغربة معاً على ما فيه من تكاليف المعيشة وهو قادر
- ما الفرق بين: الأمن من مكر الله، الذي هو كبيرة، وبين انعدام الخوف من الله، الذي هو كفر؟