في النص، يُناقش حكم تغيير الاسم بعد الطلاق، حيث يُسمح للمرأة المسلمة التي غيرت اسمها إلى اسم زوجها السابق أن تغيره رسمياً إلى اسم إسلامي بعد الطلاق، وذلك لتأكيد هويتها الإسلامية. ومع ذلك، يُحظر عليها أن تنتسب إلى غير أبيها الشرعي، مهما كانت الأسباب. يُستشهد بالقرآن الكريم والسنة النبوية لدعم هذا الحكم، حيث يقول الله تعالى: “ادعوهم لآبائهم” الأحزاب، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: “من انتسب إلى غير أبيه فعليه لعن الله والملائكة والناس أجمعين”. في حالة المرأة التي ترغب في تغيير اسمها الأخير إلى اسم أسرتها مرة أخرى ولكنها تريد أن تتخذ اسم أمها قبل الزواج أي اسم جدها لأمها بدلاً من اسم أبيها بسبب خلاف بينهما، فإن ذلك لا يجوز. يجب عليها أن تنتسب إلى أبيها الشرعي فقط.
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Masi, Norway
- لقد صمت يوم الخميس، وأفطرت يوم الجمعة، وأفطرت الأحد، وصمت الاثنين. هل هذا يجنبي الإحراج يوم السبت وم
- رجل شاهد رجلا وامرأة بحالة زنا فلما سئل عن ذلك أنكر وقال لم أشاهد شيئا فهل هو آثم مع العلم أنه كان ي
- سؤال لأهل العلم. أنا موظف وزوجتي موظفة ولدي أولاد. زوجتي تذهب للعمل الساعة الثامنة صباحا، ولا ترجع إ
- أنا بنت أدرس في الجامعة في آخر سنة، وعمري واحد وعشرون سنة. أنا أشتغل في العمل التطوعي، مضى لي فيه زي