تشيد قصيدة “هذا الذي تعرف البطحاء وطأته” للحسان بن ثابت بقيادة النبي محمد صلى الله عليه وسلم بعد معركة بدر، وتُجسد عمق تقديس الشاعر للرسالة النبوية. يصف حسان في القصيدة رفعة مكانة النبي وارتباطه بالأراضي المقدسة من خلال عبارات مثل “هذا الذي تعرف البطحاء وطأته” التي تشير إلى الحرم المكي وأرض مكة المكرمة، إضافة إلى وصف رحلاته بين الصفا والمروة، ما يؤكد دور النبي المركزي في الدين الإسلامي.
تُبرز القصيدة أيضًا شهرة النبي حتى خارج حدود الجزيرة العربية بقولها “ذا هذا الذي سماه الروم نبيًّا”، وتؤكد إعجاب الشاعر بمكانة النبي العالمية المتزايدة و التأثير الذي أحدثه على العالم الإسلامي المبكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد عمل قرض من أحد البنوك لشراء سيارة نقدا من أحد المعارض ولم نقدم على قسط من معرض نظراً لوجود مصاع
- السؤال: في العام الماضي لموسم الحج 1427هـ قدر الله أن يكون الجو بارداً جداً في مزدلفة وعندما نفر الج
- أعمل في شركة كهرباء في القطاع الخاص، وعملنا عبارة عن فرق ميدانية. الفريق يتكون من شخصين: أحدهما قائد
- أتوضأ صباحا ـ7 صباحا تقريبا ـ قبل الخروج إلى الجامعة حتى أصلي الظهر فيها، ولا يتسنى لي إعادة الوضوء
- أنا كنت من النساء اللاتي ينمصن حواجبهن، ولكن الآن الحمد لله تمكنت من التخلي عن هذه العادة. المهم أني