في الفتوى المتعلقة بزكاة المحنطة، وهي اللحم المجفف، يوضح الفقهاء أن هذه السلعة تخضع لنفس أحكام الزكاة التي تطبق على اللحوم الطازجة. إذا بلغت قيمة المحنطة النصاب الشرعي، وهو عشرون حزمة على الأقل حسب رأي جمهور العلماء، وكان الإنسان يملكها لمدة سنة هجرية كاملة ملكاً تاماً وخاليًا من الديون عليها، فإن عليه إخراج ربع العشر منها كزكاة. هذا يعني أنه يجب دفع نصف دينار ذهبي لكل ألف دينار ذهبي من ثمن المحنطة. فهم ومتابعة التعليمات الشرعية يساعدنا جميعًا في الحصول على البركة والرضا الإلهي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم على هذا المجهود العظيم وأسأل الله أن نكون جميعا جيرانا للمصطفي صلي الله عليه وسلم في
- فضيلة الشيخ أعاني من مشكلة أنقضت لي ظهري وشككتني بنفسي حتى ظننت أني خارج عن الملة ومطرود من رحمة الل
- فضيلة الشيخ أود أن أسال عن الفتوى رقم 80172 بعنوان المقصود بالمحل الذي يلزم بمجاوزته استعمال الماء ف
- هل يصح أن أعطي أخي جزءًا من الزكاة؟ مع العلم أنه مريض، ولا يستطيع العمل منذ سنة ونصف، إلا متقطعًا، و
- تشاجرت مع زوجي في طهر بعد مجامعة ، فقال لي إنك إذا خرجت من المنزل فأنت طالق. وأنا مضطرة للخروج فما ح