في حديث (من رغب عن سنتي فليس مني)، يوضح النبي صلى الله عليه وسلم أهمية اتباع سنته في العبادة والحياة اليومية. جاء ثلاثة من الصحابة يسألون عن عبادة النبي، فلما علموا بها شعروا بأنها قليلة مقارنة بما يمكنهم فعله، فقرر أحدهم أن يصلي الليل كله، والآخر أن يصوم الدهر دون إفطار، والثالث أن يعتزل النساء فلا يتزوج أبدًا. عندما علم النبي بذلك، أنكر عليهم هذا التكلف وأوضح أنه يخشى الله ويتقيه أكثر منهم، لكنه يصوم ويفطر، ويصلي ويرقد، ويتزوج النساء. هذا الحديث يؤكد على أن الإسلام دين الاعتدال والوسطية، وأن التكلف في العبادة قد يؤدي إلى الملل وتركها. كما يبين حرص الصحابة على أداء العبادات واتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:كتاب البيئة والتلوثمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دورتي سبعة أيام، وفي اليوم الرابع والخامس لا أرى شيئا، وفي اليوم السادس والسابع أرى مثل الخيط ينزل و
- انعقد مجلس للنكاح بوجود الولي ـ الوالد ـ والزوجة والزوج وواحد من العدول ـ وهو مكلف بتحرير عقد النكاح
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... ثم أما بعد:-أخبرني أحد أصدقائي أن أحد من الأئمة الأربعة كان يختم
- باوندلاند
- أحبتي في الله، أسأل عن حكم تركيب الآلة لمنع الحمل. منذ 4 أشهر ذهبت زوجتي إلى الطبيبة؛ فقامت بتركيب ا