في سورة البقرة، تُشير الآية القرآنية “ثم أتمّوا الصيام إلى الليل” إلى أن نهاية الصيام تكون عند دخول الليل. وفقاً للشريعة الإسلامية، يبدأ الليل مع غروب الشمس، وهو الوقت الذي يمكن فيه للصائم في شهر رمضان الإفطار. هذا الحكم مستند على حديث نبوي شريف حيث يقول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم: “إذا أقبل الليل وأدبر النهار وغابت الشمس فقد أفطر الصائم”. بالتالي، ليس هناك تناقض بين ما جاء في القرآن الكريم وما يحدث عملياً عندما يفطر الناس عادةً خلال موسم العصر المغربي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Verzenay
- أنا طالب في السنة الثالثة، ولكني في هذه المرحلة بدأت لا أقرأ، ولا أراجع دروسي، وفي الفصل السابق رسبت
- قلت لأختي من باب المزاح: تذكري عندما فعلت لك كذا وكذا؟ يجب عليك أن تشكريني. فهل علي إثم؛ رغم أنني كن
- ورد في الحديث الشريف ما معناه: أن من صلى اثنتي عشرة ركعة في كل يوم بنى الله له بيتا في الجنة؟ من بين
- كنت خارج المنزل قبل المغرب لعدة ساعات، وعندما رجعت إلى البيت بعد العشاء، وجدت أن الدم قد نزل، ولكني