تتناول محادثة صاحب المنشور، عائشة الحمامي، موضوعًا حاسمًا يتعلق باستخدام تقنيات السياحة الرقمية كوسيلة فعالة لتصحيح الصورة المغلوطة للإسلام وتعزيز الفهم الدولي له. تؤكد الحمامي على دور الأدوات الرقمية مثل الواقع الافتراضي والجولات الثلاثية الأبعاد في توفير تجارب غامرة وواقعية للمستخدمين فيما يخص المعالم والمواقع الإسلامية. ومن خلال هذه الوسائل التكنولوجية المتقدمة، يمكن للجمهور الحصول على فهم أعمق وأكثر شمولاً للإسلام بعيدًا عن الأفكار المسبقة والصور النمطية السلبية التي قد تكون راسخة لدى البعض.
تسعى الحمامي إلى تحقيق هدف رئيسي يتمثل في عرض الإسلام بصورة دقيقة وشاملة عبر استغلال إمكانات السياحة الرقمية. فبدلًا من الاعتماد على المعلومات المجردة أو الصور الثابتة، توفر الجولات الافتراضية وجهات نظر ثلاثية الأبعاد تسمح للمشاهدين باستكشاف مواقع ومعالم ذات طابع ديني بشكل مباشر ومفصل. وبالتالي، يساهم هذا النهج في نشر رسالة الإسلام الصحيحة ونشر ثقافة السلام والتسامح بين مختلف الثقافات والأديان.
إقرأ أيضا:خرافات عامية عن مملكة موريطنة الوهمية- جسر الملك كارول الأول
- وردت أحاديث في النهي عن إتيان الكهان، هل ينطبق هذا على من يسمون في عصرنا بـ(المخاوين )، وهو المصاب ب
- بطّة غريبة
- إذا كانت يدي نجسة وجفت، ثم أمسكت بشيء طاهر، ولكن قد عرقت يدي. فهل ما أمسكته تنجس؟
- للأسف أحيانا تأتيني بعض الشكوك في صحة الإسلام. وبعض الملحدين المسيحيين سألوني بعض الأسئلة: 1: واحد ع