في النقاش حول تقييم دقة مؤشرات التنمية الاقتصادية، تم تسليط الضوء على محدودية استخدام الناتج المحلي الإجمالي كمؤشر وحيد للتقدّم المجتمعي. يُعتبر هذا المؤشر رقمياً بحتاً، مما يجعله يتجاهل الجوانب غير الاقتصادية المهمة مثل الرفاهية البشرية والاستدامة البيئية. وقد دعا المتحاورون إلى توسيع تعريف التنمية ليشمل مقاييس أخرى مثل مستويات التعليم، والشروط الصحية، والمساواة، والحريات الشخصية. كما تم التأكيد على الافتتان الحالي بالتطورات المادية التي غالباً ما تكون قصيرة الأجل ومؤذية اجتماعياً وطويلة المدى بيئياً. وعلى الرغم من الاعتراف بإمكانية تطوير نظم تقويم موسعة، إلا أن هناك مخاوف تتعلق بصعوبات التنفيذ السياسي لهذه الخطوات نحو تقدير عام أوسع للتنمية المستدامة.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 3 : خطأ قاتلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلب مني صديقي أن يقود سيارتي فأذنت له، وأثناء قيادته اصطدم بسيارة وأتلف مرآة هذه السيارة، لكن الحمد
- هل هناك دليل شرعي يحرم على المسلم المؤمن أن يتشبه في لباسه بالمسلمين الفاسقين أو المنافقين أو العاصي
- أريد أن أتقرب إلى الله أكثر بالعبادات والأعمال فماذا أفعل ؟
- أصلي مع الإمام، وعند التشهد قام الإمام، فتابعته، ولكنني تذكرت أنني لم أكمل التشهد قبل أن أستقل واقفً
- هل يجوز تحدث الزوجة مع أخي زوجها في الواتساب للحاجة أو لغيرها؟.