في الإسلام، يُعتبر احترام حرمة الصلاة أمرًا بالغ الأهمية، ولذلك هناك تعليمات واضحة حول كيفية التعامل عندما يحتاج أحد المصليين إلى لفت انتباه الإمام أثناء الصلاة. وفقًا للسنة النبوية الشريفة، هناك طريقتان مشروعتان لنصح أو تنبيه الإمام في حالة حدوث خطأ أو سهو أثناء الصلاة. إذا كان المُنبِّه رجلًا، فالسنة هي الدعاء بالتسبيح “سبحان الله” لإعلام الإمام بأن شيئًا قد حدث ويحتاج إلى اهتمامه. أما بالنسبة للمرأة التي ترغب في نصح الإمام بدون مقاطعة صلاته بشكل صريح، يمكن لها استخدام طريقة تسطيحية تعرف باسم التصفّيق، أي الصفقة الخفيفة للأيدي للتعبير عن الرغبة في جذب الانتباه. يجب التأكيد على أهمية عدم إزعاج الإمام بطرق أخرى مثل الغمز العنيف أو الدفع، حيث أن هذه الطرائق ليست فقط خارج حدود الأدب تجاه مصلي يصلي لله عز وجل ولكن أيضا قد تكون محبطة للإمام وقد تؤثر سلبيًا على تركيز الآخرين المتواجدين ضمن المسجد. وبالتالي، خاصة عندما يكون عدد كبير من الأشخاص موجودين خلف الإمام، فإن أفضل مسار عمل هو الاحتفاظ بالأشكال المرخصة من وسائل التواصل المعتمدة دينياً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : طائر القَوبع- لو سمحت: قلت لزوجتي: روحي، وأنت طالق، لو رحت هذا المكان. ما الحكم في ذلك؟ أرجو الإفادة.
- ما صحة هذا الخبر وفي أي الكتب ورد: يذكر عن الزبير أيضا أنه تزوج امرأة فكانت تخرج إلى الصلاة في المسج
- عندنا جامع في البلدة، ولكن فيه خلافات وشحناء بين المصلين، والسبب في ذلك: عدم وجود إمام ومؤذن دائمين
- أريد من حضرة الشيخ أن يعطيني فوائد وأسرار سورة يس؟ وشكراً جزيلاً.
- أعرف من فتاوى سابقة، أنه يلزمني الوضوء لكل صلاة. ذات مرة صليت قبل خروج وقت العشاء بدقيقتين، فصليت نص