في نقاش حول دور التحولات الرقمية والذكاء الصناعي في قطاع التعليم، يُبرز المشاركون توازنًا دقيقًا بين الاستفادة من التقنيات المتطورة والحفاظ على جوهر التعلم الإنساني. حيث يناقش بعضهم كحامد البركاني مخاطر فقدان الشخصية والتنوع بسبب الاعتماد الزائد على الأنظمة الآلية، بينما يدعو الآخرون كالذي ذكرناه عبد الحنان بن عاشور وعبد الله السعدي إلى استخدام هذه الأدوات بشكل مدروس لتعزيز الفروق الفردية وتوفير بيئات تعليمية مفتوحة وحرّة. ويؤكد الجميع على ضرورة الجمع بين الخبرة البشرية والتقدم التكنولوجي لتحقيق نظام تعليمي شامِل وديموقراطي يعطي كل طالب الاهتمام والفائدة التي يستحقها دون اعتبار للظروف الاجتماعية. وبالتالي فإن “رحلة نحو تعليم شامل” هي محاولة لإيجاد حلول مبتكرة تدمج أفضل ما في العالمين الطبيعي والافتراضي لصالح العملية التعليمية بأسرها.
إقرأ أيضا:فرنسا واستغلال المشاهير لتشويه سمعة المغرب- حكيم سريك (شامليونير)
- لقد جامعت زوجتي من الدبر، بناء على روايات ابن عمر، ومالك، والشافعي، وأحاديث النهي الضعيفة. وقلبي يطل
- تقدم النرويج للراغبين في الدراسة بجامعاتها، قرضا بفائدة قليلة. لكن عند النجاح في الدراسة تتحول 40% م
- أغتسل بشكل متكرر؛ لكثرة احتلامي. وقد قرأت أن دخول الماء إلى الأذن يضر بها، وأنا بالفعل أعاني من انسد
- أنا شاب عمري 34 عاما، فهل يجوز لي أن أبيع كليتي لكي أستطيع أن أتزوج بثمنها؟.