في النص، يُعرض على القارئ حالة عامل تائب يرغب في تصحيح أخطائه. العامل كان قد كسب أرباحًا من بيع كروت التليفون دون علم صاحب المحل، وهو الآن يسعى إلى رد هذه الأرباح. يُشدد النص على أن الاحتفاظ بهذه الأرباح غير جائز، لأنها تُعتبر خيانة للأمانة وغشًا لصاحب العمل. يجب على العامل تقدير هذه الأرباح بدقة وإعادتها إلى صاحب المحل. المبلغ الذي تركه في المحل لا يمكن خصمه من المبلغ المستحق، لأنه كان يُفترض أن يكون تعويضًا عن المبالغ التي كسبها العامل. كما أن المبلغ الذي أخرجه لوجه الله لا يمكن خصمه من المبالغ المستحقة، لأن الواجب هو رد المال لصاحبه. يُنصح العامل بإرسال المبلغ المستحق إلى صاحب المحل على عنوان المحل، دون القلق بشأن استخدام صاحب المحل للمال. يُؤكد النص على أن اختلاف صرف العملة لا يغير من واجب رد المال كما أُخذ. في النهاية، يُطلب من الله تعالى أن يتقبل توبة العامل ويوفقه في رد ما أخذته.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجاد- هجوم طائرة بدون طيار على معسكر برج ٢٢ الأمريكي بالأردن
- أنا بنت عمري 14 سنة بالغة منذ سنتين أو سنتين ونصف منذ6 شهور عرفت كيفية الاغتسال وآدابه ( لم يخبرني أ
- لدي ملف يحتوي على القرآن الكريم مع تفسير معانيه، والشيخ في هذه الآيات يبكي عندما يمر على آيات العذاب
- ما حكم وضع اليدين خلف الظهر والاتكاء عليهما، وهل في ذلك تشبه باليهود؟
- أعمل حاليا في شركة برمجة لتصميم ألعاب الفيديو والهاتف المحمول، فهل هذا العمل يعتبر حراما، لأنه يبعد