في النقاش حول النظام التعليمي الحالي، برزت فكرة “ثورة التعليم” التي تركز على التحول من الحفظ والتكرار إلى الابتكار والتعلم المستمر. هذا التحول يقترح إلغاء الامتحانات التقليدية واستبدالها بمشاريع عملية تتطلب من الطلاب حل المشكلات الحقيقية. الهدف من هذا الاقتراح هو تعزيز التفكير النقدي والمهارات العملية لدى الطلاب، مما يجعلهم أكثر استعدادًا لسوق العمل. هيثم القرشي أيد هذه الفكرة، مؤكدًا أن هذا التحول ضروري في القرن الحادي والعشرين لأنه يحفز الطلاب على التفكير النقدي وحل المشكلات الحقيقية. ومع ذلك، عبرت سهام بن شماس عن تحفظها، مشيرة إلى أن بعض الطلاب قد يجدون صعوبة في التكيف مع هذا النظام الجديد، خاصة في بيئة تعليمية لا تزال تعتمد بشدة على الحفظ. واقترحت ضرورة التوازن بين التقليد والابتكار لضمان نجاح أي ثورة تعليمية. سند الدين التونسي دعم فكرة المشاريع العملية، لكنه أشار إلى أهمية التأكد من أن الطلاب سيكتسبون المهارات الأساسية دون امتحانات، مما يشير إلى الحاجة إلى توازن بين النظري والعملي في النظام التعليمي الجديد.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الحاسوب والبرمجيات- الجمعية العامة لميريلاند
- بارك الله فيكم على حسن التعاون معنا أبي وأمي تفارقا منذ 30 سنة أنا عشت مع أم أمي لمده 19 سنة علما بأ
- ابني الأكبر يرفع صوته علي، ويخاصمني لمدة كبيرة، حتى وصلت لسنتين تقريبا. وليست هذه أول مرة، بل يتكرر
- شخص آذاه الناس فنصحته بمسامحتهم، وقلت له: سيعطيك الله أجرك على مسامحتهم، ولكنه يقول إنه يريد أن يقتص
- هل يمكن للمرأة الصوم دون أن تعلم هل طهرت من الحيض أو لا؟ فيجب أن أصوم غدًا ليلة الإسراء والمعراج، مع