كان جبران خليل جبران شخصية بارزة في تاريخ الأدب والثقافة العربية المعاصرة، حيث برع في عدة مجالات تشمل الشعر والفلسفة والأدب. ولد في قرية بشري بشمال لبنان عام 1883، ونشأ وسط عائلة مارونية ثرية ثقافياً، مما شكل أساساً مهماً لتكوينه الشخصي والإبداعي. رغم تحديات الحياة المبكرة بما فيها فقدان والديه وانتقاله إلى أمريكا وهو صغير السن، تميز جبران بتنوع تجربته التعليمية وتفاعله مع البيئات المختلفة. بدأت مسيرته الإبداعية بنشر مجموعاته الشعرية الأولى بالعربية ثم انتقل للكتابة بالقلم الإنكليزي مستخدما اسم “Kahlil Gibran”. تألقت كتاباته بروائع مثل “النبي” و”الأرواح المتمردة”، إضافة لمجموعات مقالات فلسفية متنوعة. سعى دائماً لتحسين اللغة العربية الفصحى عبر تأسيس روابط أدبية مع زملائه الكتاب اللبنانيين الآخرين. خلاصة الأمر، ترك جبران بصمة لا تمحى في المشهد الثقافي العربي الحديث بأسلوبه الفريد وقيمه الإنسانية العميقة التي ما زالت مصدر إلهام للأجيال المتعاقبة حتى الآن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية اقرب اللهجات العربية للفصحى- غوسلار (توضيح)
- رجل قال في حياته لأحد الأشخاص: إن أنا مت، فبع منزلي، وحج بقيمته عني، وعن زوجتي. وبعد فترة مات عن بنت
- أنا فتاة عاشت في بيئة محافظة، لكن الطيش دفع بي إلى ارتكاب فاحشة الزنا، فنتج عنها أن حملت بطفلة، وحاو
- صليت الظهر، وخرجت في نزهة، ورجعت بعد منتصف الليل، وفاتتني صلوات العصر والمغرب والعشاء، فكيف أقضيها؟
- تنازل لي قريب من أقاربي عن عقارين عبارة عن منزلين بسبب فض شراكته مع شريكه، وقد تم هذا التنازل برضاه