النص يسلط الضوء على جزاء الظالم عند الله، مرسلاً تحذيرًا شديدًا من عواقب ذلك حيث يتحدث عن لعن الله على الظالمين وتأنيبهم يوم القيامة بوصفهم أشد المذنبين وأقسى العقاب. ويُحاطت تلك الوعيدات بحزم إلهي مُجسد في أخذ القرى الظالمة ورحمة واسعة تفتح باب التوبة أمام كل ظالم.
وتُوضّح صفة الرحمة الإلهية بقوله تعالى “إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذللك لمن يشاء”، وكيف أنها تتجلى في العفو عن الظالم وجعله من صفات الكرام، فضلاً عن حث الرسول صلى الله عليه وسلم على العفو والصفح.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كاميليا دوسمالوفا رياضية تيكواندو بارالمبية كازاخستانية
- هل تصح كتابة آية قرآنية على سيارات نقل مياه المجاري؟
- أولًا: أنا تعبت نفسيًا؛ لأن الشيطان يخيل لي أن زوجة أخي ستكون ممتعة جدًّا في الجنس - معذرة للفظ - وأ
- أفتونا مأجورين في صحة هذا الأثر، وشيء من حال رجاله.. ومعنى بعض ألفاظه، فقد ورد في مصنف أبي شيبة 300/
- هل يجوز أخذ قرض من البنك لإتمام شراء البيت؟ اجتنبت طوال عمري القروض من البنك ولم أقربها أبداً لما في