في النقاش الذي تناولته فريدة الدمشقي، تم تسليط الضوء على أهمية دمج علم الجمال في استراتيجية التدريس التبادلي. ترى الدمشقي أن دمج الجماليات في التعلم يجعله أكثر جاذبية وجاذبية، مما يحفز الطلاب على الفهم بشكل أفضل. كما يمكن للجماليات أن تدرب الطلاب على التفكير النقدي والتفصيلي، وهي مهارة هامة في الحياة. يتوافق هذا النهج مع فلسفة التعلم المتساوي، حيث يشجع الجميع على المساهمة و التعبير عن معرفتهم. ومع ذلك، طرحت فاطمة بن البشير سؤالًا حول كفاية الجمال لتحقيق الفهم والقدرة على استخدام المعرفة، مما أثار نقاشًا حول دور الجماليات في التعليم. أجابت مجدولين الوادنوني بأن التركيز على جمال التعلم ضروري لتحفيز الرغبة في التعلم، لكنه ليس كافيًا بنفسه. يجب الجمع بين الجماليات والتدريس الفعال لبناء أساس قوي للفهم والاستيعاب العميق. يتفق المتحدثون على أهمية دمج علم الجمال في التدريس، لكنهم يرون أن هذا الدمج يجب أن يكون متكاملًا مع استراتيجيات تدريس فعالة لتأمين الفهم والاستيعاب العميق للمعلومات.
إقرأ أيضا:البث المباشر بعنوان: التجربة اللغوية في السعودية- لا تفهموني خطأ
- بارك الله فيكم أريد أن استفسر عن موضوع دائم التفكير فيه ولا ينفك يغيب عن ذهني طوال اليوم.. أنا شاب أ
- قمت مرة بقذف واحدة بالكلام بدون نية، ولكني الآن نادمة، فهل أذهب إليها وأخبرها أم ماذا أفعل؟
- ما حكم رفع فيديو للعلوم الشرعية إذا كانت تشاهده امرأة أقصد من حيث النظر إلى الرجال؟
- خرج أحد المستأجرين من محل في عمارتي وكان مستحقاً عليه مبلغ 2000 ريال سعودي، وهو يماطل ويرفض السداد،