وفقًا للنص المقدم، يُسمح للمحرم بالتغطية بالجاكيت أو العباءة للتدفئة في حالة البرد، بشرط ألا يلبسهما كالعادة. هذا يعني أنه يمكن للمحرم استخدام الجاكيت أو العباءة كغطاء، ولكن ليس كملابس عادية. إذا كان الجاكيت هو الخيار الوحيد للتدفئة، فلا حرج في لبسه، ولكن يجب على المحرم دفع الفدية. الفدية هي ذبح شاة أو صيام ثلاثة أيام أو إطعام ستة مساكين، وذلك بناءً على حديث ابن عمر رضي الله عنهما، حيث نهى النبي صلى الله عليه وسلم المحرم عن لبس أشياء معينة وأباح ما سواها. هذا يعني أن المحرم يمكنه استخدام الجاكيت أو العباءة كوسيلة للتدفئة، ولكن يجب عليه اتباع القواعد الشرعية المتعلقة بالإحرام.
إقرأ أيضا:كتاب المجرَّاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الشاب الأعزب الذي فقد إحدى خصيتيه في إصابة يخرج من دائرة أحكام وأوامر ونواهي القرآن والسنة التي ت
- أنا واقع في مصيبة: حصل بيني وبين زوجتي أشياء لا ترضي الله سبحانه وتعالى في الفراش، وقد تراجعنا عن ذل
- أبي وعمي تخاصما، ومنعنا أبي من زيارة عمي وجدتي التي تعيش معه، فهل تجوز طاعة أبي؟ أم علينا الذهاب في
- أنا شاب توفي أبي وأنا صغير وإخوتي أصغر مني وجدتي والدة أبي موجودة وطبعاً هي ترث من أبي لأنها أمه ولك
- ما حكم من سبّ شيئا من أمور الدين -كالصلاة مثلًا-، وهو في حالة تقلب مزاج، أو غضب، وكان جالسًا وحده لي