في الإسلام، حددت السنة النبوية مدة محددة يجب على الزوج أن يقيم خلالها مع زوجته الجديدة بناءً على حالتها. بالنسبة للمرأة البكر التي لم تتزوج من قبل، يجب على الزوج أن يقيم معها لمدة سبعة أيام قبل الانتقال إلى بيته الرئيسي، مع تخصيص وقت متساوٍ لها ولأخرى إن كان لديه أخرى. أما بالنسبة للمرأة الثيب التي سبق لها الزواج، فيجب على الزوج أن يقيم معها لمدة ثلاث ليال فقط قبل توزيع الوقت بالتساوي بينهن. هذه الأحكام مستمدة من حديث رواه أبو قتادة الأنصاري عن أنس بن مالك. في حالة الطلاق بعد خلوة غير مكتملة، حيث تبقى الفتاة عذراء، يتم اعتبار الوضع بحكم البتول الأصيلة، مما يستدعى قضاء أسبوع كامل برفقة الزوج لإعادة التأمل والتقييم المشترك لصحة العلاقة قبل اتخاذ القرار النهائي بشأن الانفصال. هذه التعاليم تهدف إلى ضمان المساواة والمعاملة الإنسانية بالمثل لكل شخص جديد يدخل حياة الزوج المستقبلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : شلا- Metropolitan Borough of Sefton
- عند عودتى للمنزل أنا وزوجي وجدنا جوابا من مجهول يتهمنا فيه بالجهر بشهوتنا الجنسية أثناء الجماع. ويدع
- إنسان يعاني من عجز في رجله اليمنى ولا يستطيع الطواف أثناء العمرة إلا بوضع جهاز من حديد لمساعدته في ا
- زابايكالي كراي
- الاستحاضة وكل ما يخص بها من طهر وصلاة ودواء بالقرآن الكريم؟ وجزاكم الله خيراً.