حديث عن كفارة الجماع في نهار رمضان يوضح أن الجماع في نهار رمضان يعتبر ذنباً كبيراً، وقد ورد في صحيح البخاري حديث عن رجل جاء إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- قائلاً “هلكت” لأنه وقع على زوجته في رمضان. بيّن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن كفارة هذا الذنب هي تحرير رقبة مؤمنة، أو صوم شهرين متتابعين، أو إطعام ستين مسكيناً. إذا كان الرجل عاجزاً عن أداء أي من هذه الكفارات، فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- أعفاه منها. شروط الجماع الموجب للكفارة تشمل أن يكون الصائم قد نوى الصيام من الليل، وأن يكون عالماً بحرمة الفعل، وأن يكون في نهار رمضان، وأن لا يفسد صومه بشيء آخر غير الجماع، وأن يكون متعمداً، وأن يكون واطئاً لا موطوءً.
إقرأ أيضا:كتاب الكواكبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب مصري أبلغ من العمر 28 سنة وأعمل بالكويت تقدمت لخطبة فتاة منذ أكثر من تسعة شهور ووافق أهلها و
- دجاج توينز
- لم يشأ الله أن أرزق بأطفال، فتبنيت بنتا وكتبتها باسمى وكتبت كل ما أملك باسمها ضمانا لها، حيث إن لي إ
- ترك لي جدي رحمه الله بعض المال في دفتر توفير كهبة وبعد وفاته لم ترفع أمي الوصاية عن الدفتر وتركته مح
- هل من علامات يوم القيامة أن المسجد الأقصى سيهدم؟