في النص، يُناقش مفهوم “حرية العبد في معصية الله” من خلال التأكيد على أن العبد لا يملك الحرية في معصية الله. يُشير النص إلى أن العبد في جوهره عبد لله، وأن عصيان الله يعني الخروج من عبوديته لله إلى عبودية الشيطان والهوى. يُوضح الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله أن هذا التصور خاطئ، حيث يُؤكد أن العبد ليس حراً في معصية الله. بدلاً من ذلك، إذا عصى العبد ربه، فإنه ينتقل من عبودية الله إلى عبودية الشيطان والهوى. يُؤكد النص على أن الحرية الحقيقية تكمن في طاعة الله وعبوديته، وليس في معصيته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو كنت مسؤول حسابات، وكان العمل يتضمن تسجيل قيود محاسبية تتعلق بفوائد بنكية ومتابعة هذه الفوائد، ما
- ما حكم شراء سيارة بالتقسيط من البنوك الإسلامية مع نية البيع للاستفادة من النقود فقط (الكاش)؟ وشكراً.
- السؤال الأول: علي كفارة يمين، ولكنني نسيت الذي حنثت فيه، فماذا أفعل؟. السؤال الثاني: هل يجوز أن أذهب
- كنت أفكر في أن أصوم صيام التطوع، وكان هذا بيني وبين نفسي، وبعد ذلك تلفظت بعبارة: تطوعا لله ـ فهل يعت
- نرى كل عام اختلافا حول بداية شهر رمضان، ونرى أيضاً بعض الناس يخالفون بلادهم في تلك البداية ويتبعون ا