في النقاش حول حذف الحقائق من المناهج التعليمية، تبرز وجهات نظر متباينة. بعض المشاركين، مثل أسماء العماري، يركزون على تأثير حذف الحقائق على الذاكرة الجماعية، محذرين من أن ذلك قد يؤثر على كيفية تعامل الناس مع الماضي. في المقابل، يرى الحاج الهلالي أن التعلم من أخطاء الماضي ضروري، ويهاجم من يدعون إلى حذف الحقائق. ريما بن الطيب تدعو إلى نقاش موضوعي يأخذ في الاعتبار الاستقرار السياسي والسلام الاجتماعي، بينما تطالب غرام البرغوثي بالشفافية في المناهج التعليمية، مؤكدةً أن التاريخ جزء لا يتجزأ من الهوية الثقافية والإنسانية. يونس العماري يشدد على أهمية الشفافية والحرية الأكاديمية، ولكن مع ضرورة استخدام الحقائق التاريخية بشكل مدروس ومتوازن. رشيدة الفهري تحذر من تقييد الفكر الحر وتؤكد على ضرورة الإبقاء على الحقائق كاملة، متهمةً بعض المشاركين بمحاربة الحقائق. عبد الواحد بن زروال يركز على أهمية معرفة الأخطاء السابقة كدروس للماضي، مؤمنًا بأن الصواب يكمن في التبصر والوعي بحقائق التاريخ.
إقرأ أيضا:الجيش المخزني السعدي (التأصيل)- لي أخت منفصلة عن زوجها، ولها منه ابن عمره خمس سنوات، وبعد الانفصال لم ينفق عليها طليقها ولا على ابنه
- قرأت في أحد مواقع الفتوى ما يلي: قال النووي: فرع في مذاهب العلماء في من أفطر بغير الجماع في نهار رمض
- كم عدد روايات القرآن والقراءات وأسمائهم؟
- هل يؤجر المؤمن في كل عمل سعى فيه في هذه الدنيا؟
- تزوج صديقي من فتاة عرفيا بشهود وبمهر، ولكن بدون ولي، وذلك بعد أن أخذ فتوى من أحد العلماء بأن ذلك حلا