يقرر حكم إجراء عملية تجميل الأنف شرعًا بحسب طبيعة العملية ومدى حاجة المريض. إذ تعتبر العمليات الهادفة إلى زيادة الحسن أو التجميل بحد ذاته محرمة، في حين يُجازَت العمليات التي ترمي إلى إزالة عيب أو تشويه في الأنف، مثل تصحيح انحرافه أو عيب خلقي.
لكن يجب أن يكون هناك عيب أو تشوه واضح يؤثر على المريض بشكل نفسي أو جسدي لتبرير جواز العملية. وبالتالي، فإن الأصل في عمليات التجميل هو الحرمة ما لم تكن هناك ضرورة شرعية لإزالة العيب أو التشوه. ويجب على كل فرد مراعاة هذه الضوابط الشرعية عند التفكير بإجراء عملية تجميل للأنف.
إقرأ أيضا:أصل تسمية أسفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جاء في أول حديث الاستخارة (إذا هم أحدكم بالأمر) فما المقصود هنا بالهمّ؟ وإذا كنت مقبلا على وظيفة أتم
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: للميت ورثة من الرجال: (ابن عم شقيق) العدد 3. للميت و
- لي صديقة تدعوني أحياناً لزيارتها تطلب مني أن نبقى نصلي مثلا على النبي صلى الله عليه وسلم كل واحدة عل
- ما حكم من ينافق مديره ويوهمه أنه الأفضل بين زملائه، ودائما يقلل من عمل غيره، ويهول من عمله هو، رغم ب
- أعمل في مصنع لإنتاج الدخان (صراف استلام) هل العمل الذي أقوم به والأجر الذي أتقاضاة حلال أم حرام؟