في النص، يتناول الحكم الشرعي المتعلق بإفساد صيام القضاء في شهر رمضان. إذا جامع الرجل زوجته أثناء قضائها لبعض أيام رمضان السابق، وكان قد أذن لها بالصيام، فإن ذلك يعتبر إفساداً لصيامها. في هذه الحالة، يجب على الزوجة أن تصوم يوماً واحداً مكان اليوم الذي أفسدته، بالإضافة إلى التوبة إلى الله من هذا الفعل المحرم. أما الزوج، فإذا أجبر زوجته على الفعل، فلا إثم عليها، ولكن عليه أيضاً التوبة إلى الله من إفساد صيامها. بالتالي، يتوجب على الزوجين التوبة إلى الله، والندم على الفعل، والعزم على عدم العودة إليه مرة أخرى. فالصيام في شهر رمضان هو فرض واجب، ولا يجوز لأحد أن يفسده عمداً أو غير عمداً. لذلك، يجب على كل من الزوج والزوجة أن يتوبا إلى الله ويستغفرا منه، وأن يعيدا النظر في تصرفاتهما مستقبلاً.
إقرأ أيضا:قبيلة أولاد مطاع بحوز مراكشمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا ألبس جوارب وجزمة أثناء الدوام الرسمي من بعد صلاة الفجر إلى قبل صلاة العصر كنت عند الوضوء لصلاة ا
- Follow the Call
- أعمل في استعلامات إحدى الدوائر وجاء خط هاتفي إلى أحد الموظفين فقال لي قل له إني غير موجود فقلت للطال
- تبلغ والدة زوجتى الخامسة والسبعين من العمر وتحتاج إلى المصاريف الإضافية التي تزداد عن طاقة معاشها. ز
- بالعربية: إيخشتيتن أم كايزرستول