النص يوضح أن استخدام أسماء الله تعالى في الذكر، مثل تكرار كلمة “الله” أو “هو”، يعتبر بدعة في الدين. هذا الحكم يستند إلى عدم ورود هذه الأذكار في الشرع وعدم ثبوتها عن النبي صلى الله عليه وسلم أو أصحابه. النص يشير إلى أن السلف الصالح لم يتبعوا هذه الممارسات، مما يؤكد أن كل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف. كما أن اللجنة الدائمة قد أفادت بعدم جواز ذكر الله تعالى بقول “يا لطيف” وتكراره لعدم وروده عن النبي صلى الله عليه وسلم. بالإضافة إلى ذلك، فإن تكرار كلمة “هو” يعتبر بدعة إضافية لأنها ليست من أسماء الله تعالى. لذلك، يجب تجنب هذه الأذكار المبتدعة والالتزام بما ورد في الشرع من أذكار ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:منصة فِكْران … شبكة اجتماعية يتحول فيها الذكاء الاصطناعي من أداة إلى شريك في التفكيرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Leipzig University
- أريد معرفة مفاتيح الفرج، فعليَّ ديون، ومصاب بمرض نفسي، ولم أتزوج، ولا أملك عملًا. قال لي صديق: أَكْث
- لقد بدأت مشروعي بقرض من أخي المتيسر عليه وأخذت البضاعة من الشركة أيضا بقرض بدون ربا. و مر عام و نصف
- أنا أم ولدي أطفال، ولا أتمنى الموت لرغبتي في رعايتهم وتنشئتهم التنشئة الصالحة، مع أنني أعلم أنني إذ
- ما المقصود: بالثوابت والمـتغـيرات في الـمـنهـج الإسـلامي؟.