فيما يتعلق باستخدام الأجنة المجهضة لعلاج الأعضاء، أصدر مجمع الفقه الإسلامي فتوى واضحة تنص على عدم مشروعية التجارة بالأجنة أو استخدام عمليات الإجهاض عمدا للحصول على الأعضاء. الفتوى تؤكد على ضرورة الالتزام بالإجهاضات الطبيعية وغير المتعمدة فقط عند الضرورة القصوى لحماية صحة الأم. كما شددت الفتوى على أهمية عدم التعامل مع عمليات زراعة الأعضاء بطريقة تجارية، وأن تكون تحت إشراف هيئات موثوق بها ومختصة. بالنسبة للأجنة القابلة للبقاء على قيد الحياة، فإن الرعاية الصحية لها تأتي قبل أي اعتبار آخر. أما بالنسبة للأجنة غير القابلة للحياة، فيمكن النظر في الاستفادة منها بشرط وفائها بالشروط الشرعية المناسبة. الهدف من هذه القواعد هو حماية حقوق الإنسان والحفاظ على الكرامة البشرية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 25 سنة، كنت أعمل في شركة، وكنت مدمنًا على النظر المحرم، والمراسلات المحرمة، وفي نفس الو
- هوية بينج (Ping Identity)
- أريد التكرم بأن تعطيني اسم متن في الفقه لكل مذهب من المذاهب الأربعة: الحنفية والمالكية والشافعية وال
- هل رائحة المني تشبه رائحة الخميرة التي توضع مع العجين؟ لأنه تخرج مني هذه الرائحة عندما ألبس ملابس دا
- -كيف يكون حسن المظهر عبادة في المطلق؟ وتحديدا للنساء ماهي شروط حسن المظهر؟