النص ينوه بجواز استخدام بعض المؤثرات الصوتية عند قراءة القرآن، مثل المحسنات الصوتية، طالما أنها لا تغير لفظ القرآن أو معانيه. يؤكد النص على ضرورة أن يكون الهدف من هذه المؤثرات تحسين الصوت دون تغيير الأحكام الفقهية. في المقابل، يُحرم استخدام مؤثر الأوتوتيون في قراءة القرآن، حتى لو لم يلتزم القارئ بالمقامات والألحان، لأن ذلك قد يؤدي إلى تضييع حركات وحروف وأحكام من القرآن الكريم. ويهدف النص إلى إيضاح أن الهدف الأساسي من قراءة القرآن هو الخشوع والتقرب إلى الله، وليس مجرد التلذذ بالصوت الجميل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أديل أفيغبو: مؤرخ نيجيري بارز
- قمت بعملية إزالة ورم ليفي في 24 من مايو 2015، وفي 24 من يونيو ـ أي: في رمضان ـ رأيت كدرة، فلم أصمه،
- ما الحكم الشرعي في التسمي بأسماء الأنبياء والملائكة عليهم السلام في المنتديات واتخاذها ألقابا لهم؟
- شاب متزوج وله دخل خاص به هل يجوز له أن يعوّل على أسرته الأولى لتخرج عنه زكاة الفطر؟
- أريد الإجابة عن سؤالي بشكل علمي ومنطقي، لأن الدين فضل العقل على القلب، والعلم على الجهل. لماذا نقول