حكم استخدام مؤثر الأوتوتيون في قراءة القرآن بين الجواز والتحريم

النص ينوه بجواز استخدام بعض المؤثرات الصوتية عند قراءة القرآن، مثل المحسنات الصوتية، طالما أنها لا تغير لفظ القرآن أو معانيه. يؤكد النص على ضرورة أن يكون الهدف من هذه المؤثرات تحسين الصوت دون تغيير الأحكام الفقهية. في المقابل، يُحرم استخدام مؤثر الأوتوتيون في قراءة القرآن، حتى لو لم يلتزم القارئ بالمقامات والألحان، لأن ذلك قد يؤدي إلى تضييع حركات وحروف وأحكام من القرآن الكريم. ويهدف النص إلى إيضاح أن الهدف الأساسي من قراءة القرآن هو الخشوع والتقرب إلى الله، وليس مجرد التلذذ بالصوت الجميل.

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
التزام الزوج بالشريعة أهمية الصيام والأخلاق
التالي
التعليم الإلكتروني في العالم العربي

اترك تعليقاً