في الإسلام، يعد استخدام موارد العمل الحكومية للأغراض الشخصية موضوعًا حساسًا يحتاج إلى دراسة دقيقة وفقًا للشريعة. يؤكد النص على ضرورة حصر استخدام الأجهزة والموارد الرسمية الخاصة بالمؤسسات الحكومية في الأعمال المتعلقة بالوظيفة فقط. فالهاتف الرسمي والجهاز الخاص بمكان العمل هما أمانتان في يد الموظف، ولا يجوز التصرف فيهما دون موافقة رسمية. تذكر النصوص القرآنية والسنة النبوية بوضوح حرمة الاعتداء على أموال الآخرين بدون رضاهم. وبالتالي، فإن صرف الأموال المرخصة لأهداف محددة إلى أغراض أخرى مخالف للقانون الديني، حتى وإن كان بهدية بشرط سابق لاستخدامها للغرض المخصص له.
وفي سياق الرصيد والخدمات التكميلية للتواصل عبر الإنترنت، مثل الإنترنت والدقائق الإضافية التي تقدمها المؤسسات الحكومية ضمن عقود دورية، تشدد الفتاوى على عدم جواز تحويل هذه المزايا الشخصية لمصلحة خاصة خارج الحدود المسموح بها رسميًا خلال الفترة الزمنية المعتمدة. ومع ذلك، عند الحديث عن الاستخدام الشخصي للموارد داخل نطاق العمل اليومي ولكنه محدود وغير مؤثر سلبيًا على سير عمل الوحدة، كاستخدام الأقلام ومواد الكتابة العادية، قد يختلف الحكم حسب الظروف وظروف البيئة العملية. وفي جميع الح
إقرأ أيضا:حضارة العرب في الجزيرة العربية في عصور ماقبل الإسلام- اختلطت عليّ الأمور في هذه القصيدة وأريد الفتوى جزاكم الله خيراً. باختصار فالقصيدة الآتية غزلية، ولكن
- أنا أعمل بجانب عملي الأساسي في مجال التسويق، وذلك بالترويج لمنتجات حلال -مثل آلات صنع الطعام الصغيرة
- رجل عمره سبعون عاما ويرغب في الزواج من امرأه تعينه وتساعده بحكم أنه عاجز جسديا وجنسياهل هذا الرجل يك
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالإخوة الكرام.أرجو منكم إرسال الأحاديث النبوية الصحيحة التي تخص القبض
- ما رأي الشرع في امرأة مطلقة تزوجت من رجل بالفاتحة، وكان الإمام شاهدهما دون علم أهلها حتى بعد الزواج