يوضح النص حكم الاحتفاظ بالصور للذكرى من خلال تقديم توجيهات عملية واضحة. في البداية، يُنصح بإحراق الصور التي بحوزة الشخص، ولكن إذا كانت هناك صور مع الأخوات والعمات، فلا إثم على الشخص إذا احتفظن بها. ومع ذلك، يجب على الشخص أن ينصحهن بالحكم الشرعي ويحثهن على التخلص منها. إذا رفضن إعطاء الصور التي تخصه، فلا شيء عليه. أما بالنسبة للصور الموجودة على الجوال أو أجهزة الحاسب، فلا تأخذ حكم الصور الفوتوغرافية التقليدية لأنها غير ثابتة ولا تبقى بشكل دائم إلا إذا تم طباعتها. لذلك، لا حرج في الاحتفاظ بهذه الصور على الجوال طالما أنها لا تحتوي على أي شيء محرم، مثل صور النساء. في النهاية، يُشدد النص على أهمية التعامل مع هذه المسألة بحكمة ورفق، خاصة مع أفراد العائلة الذين قد لا يشاركونك نفس الرأي.
إقرأ أيضا:التعلم العميق: ماهي الشبكات العصبية الاصطناعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل عمل الشاي في المكتب حرام؛ حيث إنني موظف وأقوم بعمل الشاي لي بالمكتب بالسخان الكهربائي أو خلاف ذلك
- أنا كنت لفترة كبيرة من المحافظات على الصلاة، وربما كل فترة طويلة أنام عن صلاة العشاء، لكن أرجع مرة أ
- كثيرا ما نسمع أن الملوك والسلف قديما كانوا يؤدبون أبناءهم منذ الصغر, فيتسلمهم المؤدب، ويبدأ معهم في
- والدي توفي وترك عقارا به 3 شقق ونحن أخوان فقط ووالدتي وهذا المنزل أقيم فيه مع والدتي أي شقة لي وشقة
- Ahiwara