في النص، يُبيّن حكم البول واقفًا بناءً على دليل من السنة النبوية. يُشير النص إلى أن البول واقفًا جائز، خاصة عند الحاجة إليه، بشرط أن يكون المكان مستورًا ولا يرى فيه أحد عورة البائل، ولا يناله شيء من رشاش البول. هذا الحكم مستند إلى فعل النبي صلى الله عليه وسلم، حيث ثبت عن حذيفة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بال قائمًا في سباطة قوم. ومع ذلك، يُفضل البول جالسًا لأن هذا هو الغالب من فعل النبي صلى الله عليه وسلم، وهو أستر للعورة وأبعد عن الإصابة بشيء من رشاش البول.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Kamuyaimimi
- أعاني من ظلم واضطهاد وسوء معاملة وتفرقة بيني وبين زملائي من رئيسي في العمل ويصل هذا إلى التقليل من م
- بسم الله الرحمن الرحيم بادئ ذي بدء بارك الله في كل من كان سبباً في إيجاد هذا الركن والذي يضئ درب طري
- أحضر بعض السلع لأصدقائي بغرض الاستفادة منها -الربح- فهل يجوز ذلك أم أنه حرام، مع العلم أنهم يفعلون ذ
- لي أخ متوفى له ابن وبنت وزوجتان ولي عمة أرملة ومريضة وبنت عمة أيضا أرملة أدفع لهم جميعا رواتب شهرية