وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الحديث مع الخطيبة عبر الهاتف يعتمد على عدة شروط مهمة. أولاً، يجب أن يكون هناك موافقة واضحة من الأبوين على الزواج، حيث أن الحديث مع الخطيبة دون موافقتهم يعتبر غير جائز. ثانيًا، يجب أن يكون الحديث في حدود الضرورة والحاجة، بمعنى أنه يجب أن يكون الحديث عاديًا ولا يثير الشهوة أو يوقع في الفتنة.
إذا لم تكن هناك موافقة من الأبوين، فلا يجوز التحدث مع الخطيبة عبر الهاتف. ومع ذلك، إذا كانت هناك موافقة من وليها وعدم ممانعة من الزواج، فيمكن الحديث معها في حدود الضرورة، مثل الاتفاق على أمور معينة لما بعد الزواج. يجب أن يكون الحديث بالمعروف وفي حدود الحاجة، وأن لا يزيد عن الحد المسموح به.
إقرأ أيضا:نماذج طلب تدريب جاهزة بالعربيةمن المهم أيضًا ملاحظة أن هناك طرق أخرى للوصول إلى المعلومات المطلوبة، مثل أخته أو أخيه أو رسالة، ويجب استخدام هذه الطرق بدلاً من الحديث عبر الهاتف إذا كانت متاحة. بشكل عام، يجب أن يكون الحديث مع الخطيبة عبر الهاتف مقيدًا بالحاجة والضرورة، وأن يكون في حدود المعروف والشرع الإسلامي.
- أرجو منكم الإجابة على سؤالي وعدم الإحالة على جواب آخر لأنكم أحلتموني ولكن الجواب الذي أحلتموني إليه
- Frédérique Lantieri
- بالنسبة لمن عنده نقاط بول، أو سلس بول، أو انفلات ريح: هل يمكن أن ينتظر دقائق قليلة حتى تبدأ الجماعة؟
- بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله ومن والاه. أرجو بيان حكم مس شعر أو جلد السبع كالكلب والذئب وغ
- أريد أن أعرف هل يحل للمصلي أن يقطع الصلاة بعد التشهد الأول لمجرد فعل شيء معين ثم بعد ذلك يكمل صلاته