في النص، يُوضح حكم الحصول على جائزة بالغش والتوبة والتصرف في المال. إذا حصل شخص على جائزة نتيجة الغش في الامتحانات، فإن هذه الجائزة لا تحل له شرعاً. يجب عليه ردها إلى الجهة التي منحتها أو رد قيمتها إذا كان ذلك ممكناً. إذا كان الرد غير ممكن، يمكن صرف المال في مصارف هذه الجهة مثل التعليم والمدارس. هذا لأن المال معطى بشرط أن يكون الشخص من الأوائل حقيقة وليس خداعاً، وهو ما لا ينطبق على من غش. لا يلزم الشخص إعلام الجهة، بل يكفي أن يدخل قيمة الجائزة في حسابها أو يدفعها لها كصدقة. الجائزة لا تحل حتى لو غش جميع الطلاب، لأن الغش محرم شرعاً. يجب على الشخص التوبة من الغش، فهو من كبائر الذنوب.
إقرأ أيضا:تاريخ العملات العربية في الصومالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال لي أخي: إن بيتي لك إذا مت بعد عمر طويل, فهل يحق لأبي أو إخوتي أن يقاسموني البيت بعد وفاته؟.
- ما هي تتمة حديث: عفوا عن نساء الناس تعف نساؤكم؟
- هل طريقة موت الشخص تعكس كيف كانت أفعاله وأعماله في الحياة؟ يعني: إذا مات أحد في حادث سير وتقطعت كل أ
- بسم الله الرحمن الرحيم الشيوخ الأفاضل: الرجاء من الله أن يعينكم على الإجابة السريعة علي سؤالي لأنني
- لقد ظلمت إنسانًا بأن اتهمته بالسرقة؛ حيث وجدته يمسك يد ابنتي وأنا في السوق, ومن ثم لم أجد أسورتها في