النص يوضح أن ذهاب المرأة إلى رجل يُعرف بالشيخ يداوي بالقرآن حرام، خاصة إذا كان هذا الشيخ يختلي بالمرأة بمفردها، وخصوصاً إذا استدعت حالة المرأة بقاءها في بيته لعدة أيام. هذا الفعل محرم حتى لو كان الغرض هو الرقية بالقرآن، لأن خلوة الرجل بالمرأة الأجنبية منه حرام. النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا يخلون رجل بامرأة، فإن الشيطان ثالثهما”. هذا الفعل أعظم خطراً وجرماً من مجرد الخلوة، بل يشمل أيضاً المبيت في بيته والإقامة عنده لعدة ليالٍ وأيام. لذلك، على أي امرأة مسلمة فعلت مثل ذلك أن تتوب توبة نصوحاً وأن لا تعود لمثل هذا العمل السيء.
إقرأ أيضا:أصل تسمية أسفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا شك الإنسان في أنه توضأ بصورة صحيحة أو شك في أنه لم يتوضأ أصلا.هل يعيد الوضوء؟ وكذلك إذا شك في أد
- أود الزواج من مسلمة بأمريكا حيث أعمل، علماً بأنني متزوج وفي انتظار مجيء زوجتي نهائياً هنا، لكن هذا ا
- أنا قبلت منذ زواجي أن تقيم أم زوجي معي في نفس المنزل مما سبب لي مشكلة وهي التقيد في حريتي من لبس واخ
- حلفت وأنا أمسك بالمصحف الشريف لزوجتي على شيء استحلفتني عليه وأصرت على ذلك, ولم أكن صادقا في حلفي، حي
- عندي كتب لشرح العهد القديم للبوني، والنور الرباني للطوخي. اكتشفت أنها كتب سحر. كيف أتخلص منها؟ وهي ا