يؤكد النص على عدم سقوط الصلاة على شارب الخمر، بل يجب عليه أداءها وأن صلاته صحيحة ولا إعادة عليها.
ولكن الثواب عنها محمول على عدم وجوده لزمن معين (أربعين يوماً) وليس على عدم قبولها. وتُشرح الآية الكريمة التي تنصّ على تحريم قربان الصلاة في حال السُكر، بحيث يُقصد به تجنّب القيام بالصلاة حين يكون المسلم مُسَكِراً بسبب شرب الخمر، احتراماً للعبادة.
يُوضّح النص أن شرب الخمر حرامٌ شرعاً في القرآن والسنة والإجماع. ويُرجّح أن يُؤدي إلى عداوة وبغضاء، ويبعد عن ذكر الله -تعالى- والصلاة، ويفسد العقل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤال: اشتريت أسهما في شركة سابك عام 1432، وأخبرني الموظف بالبنك بأن الأسهم ليست ربوية في حالة البيع
- بسم الله الرحمن الرحيم أخوتى فى الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا شاب فى الثانية والاربعين من
- ما صحة حديث: ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس ـ وحديث: الدنيا ملعونة؟. وشكر
- رجل استورد بضاعة من شركة مصنعة بموجب اعتماد مستندي معزز عن طريق أحد المصارف، على فترة سماح مدتها ثلا
- أنا كاتا تشيتيكا (Ana CataChitiga)