تختلف المذاهب الأربعة في حكم الطمأنينة في الصلاة، حيث يعتبرها الحنابلة والمالكية والشافعية من فرائض الصلاة، مما يعني أن تركها يبطل الصلاة. أما الحنفية، فيرون أن الطمأنينة واجبة في كل ركن قائم بنفسه، ويعبرون عنها بتعديل الأركان. ويوضحون أن الواجب في الرفع من الركوع هو المقدار الذي يتحقق به معنى الرفع، وما زاد على ذلك إلى أن يستوي قائما فهو سنة على المشهور. أما الرفع من السجود حتى يكون أقرب إلى القعود فهو فرض، وما زاد على ذلك إلى أن يستوي جالسا فهو سنة على المشهور. ويؤكد الحنفية أن الواجب لو تركه المصلي فلا تبطل صلاته ولكنه يأثم إثما صغيرًا.
إقرأ أيضا:كتاب نظرية الأعدادمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شريك في محل بنسبة 40% من البضاعة، ويقوم شريكي بإدارة المحل, وأردت أن أؤجر نصيبي لمدة سنة بما يتر
- أعمل بدولة أجنبية، ولي صديقة في العمل مسلمة، حدث لها موقف من الزملاء الأجانب، فقلت لهم إنها زوجتي، و
- ما حكم جوزة الطيب(وضعها مع الطعام)؟
- سؤالي هو: عند خروج المذي -وهو سائل، بدون دفق، ولذة، وفتور الجسم- بحيث أجد صفته عند ثوران الشهوة، بحي
- أخي كان يفعل شيئا ولم يكتمل، فحلف أن يكرر الفعل مرة ثانية، وقبل أن يفعل مرة ثانية اكتمل العمل من عند