يبيّن النص حكم العمل في تسويق منتجات التجميل عبر الإنترنت من منظور شرعي، حيث يؤكد أن الأصل في البيوع هو الحل والإباحة، مستشهدًا بقوله تعالى: “وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ”. ومع ذلك، يُستثنى من ذلك الحالات التي يُعلم فيها أو يغلب الظن أن المشتري سيستخدم المنتج في الحرام، حيث يعتبر البيع في هذه الحالة إعانة على الحرام وهو محرم. بالنسبة للمسوق عبر الإنترنت، لا يتوقع منه معرفة استخدام المشترين للمنتجات أو التحقق من ذلك، لأن عمله يقتصر على الدعاية ونشر الإعلانات. بناءً على ذلك، لا حرج على المسوق في تسويق منتجات التجميل المباحة، حتى لو كانت قد تستعمل في الحرام، حيث تقع المسؤولية على عاتق المستخدم نفسه إذا استخدم المنتج في الحرام.
إقرأ أيضا:كتاب الخوارزمياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أونتريتريوم
- كنت جالسًا مع أصدقائي، وعندما انتهينا سرق صديقي هاتف صديقي، وقد رأيت ذلك، وبعد انتهاء الجلسة قال لي:
- سامراو (شخصية أسطورية)
- عمري حاليا 28عاما، ومرتاح ماديا، ولكن لي زميلان في العمل: أحدهما مسلم، والآخر مسيحي. ويريدان دائما أ
- سأقوم بعمل مسابقة دينية في برنامج الواتساب لأسرع إجابة, والفائز يكون له بطاقة شحن, ما قولكم في هذا؟