يتناول النص حكم مرتكب الكبائر في الإسلام، حيث يُعتبر مرتكب الكبيرة غير مستحق للفسق إذا لم يستحلها، لكنه يبقى عاصيًا حتى يتوب ويتجنبها. يُشدد الفقهاء على أهمية التوبة والاستغفار كوسائل لإزالة آثار الخطيئة والتطهير الروحي. رغم أن بعض العبادات والفرائض قد تغطي الأخطاء الصغيرة، إلا أنها لا تكفي للتخلص من ثقل الكبيرة. يتطلب تجاوز عقوبة الكبيرة الصدق في طلب المغفرة والتوقف عن فعل المحرمات. تُعرّف الكبائر بأنها الذنوب التي أتى عليها دليل شرعي واضح، سواء من القرآن أو السنة، وتترتب عليها حدود شرعية أو تهديد بغضب رباني. يُشدد الفقهاء على ضرورة إعلان النية بعدم الرجوع إلى الذنب للحصول على العفو الإلهي قبل الموت. عند قبول التوبة، يُنظف روح المؤمن ويُدخل الجنة ببركات رحمة الله. هذا النظام التصحيحي قديم قدم الوحي المنزل من رب العالمين، وهو موجود لكل من يريد الهداية والاستقامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّبَّانْ- كنت أتحدث مع زوجي عبر الهاتف وحدثت بيننا مشاجرة، فقال لي: «لا أردك، بل أريد أمك» فهل هذه من كنايات ا
- Sing Our Own Song
- مات والدي منذ فترة وترك أمي، وأختي. وأصبحت وكيلا عليهما أنفق عليهما من مرتب والدتي الضماني؟ سؤالي هو
- دعم مجتمع الميم في حرب إسرائيلحماس
- ورد في كتابه العزيز: المتردية والنطيحة. فما المقصود من ذلك؟