حكم المعاطف المصنوعة من جلود الخنزير هو التحريم، وفقًا للنص. هذا الحكم مبني على اختلاف العلماء حول طهارة جلود الحيوانات غير المأكولة بالذكاة، رغم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الجلد يطهر بالدبغ. ومع ذلك، هناك خلاف بين العلماء حول ما إذا كان هذا الحكم يشمل جلود الحيوانات التي لا تحل بالذكاة مثل الخنزير والكلب. بعض العلماء يرون أن هذه الجلود لا تطهر بالدبغ، بينما يرى آخرون أنها تطهر. بناءً على هذا الخلاف، يُفضل المسلمون تجنب استعمال المعاطف المصنوعة من جلود الخنزير، اتباعًا لنهج الحذر والابتعاد عن الشبهات، كما أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: “من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه” و”دع ما يريبك إلى ما لا يريبك”.
إقرأ أيضا:كتاب علم الإحصاء: مقدّمة قصيرة جدًّامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا لدي مشكلة، وتتمثل في أن أهلي لا يعرفون شيئًا اسمه نجاسة، حاولت أن أقول لهم وأقنعهم، لكنهم لم يقت
- رجل يملك أرضا زراعية أراد الحصول على قرض من أحد التجار فقام التاجر بمنحه القرض المطلوب دون فوائد على
- إذا كنت أتبع قول من يرى أن النجاسة لا يحكم بانتقالها من ثوب مبلل، لثوب آخر إلا مع ظهور الأثر عليه. ف
- هل إذا باعت الزوجة ذهبها من زوجها من تلقاء نفسها دون طلب الزوج ذلك يكون لها الحق شرعًا في المطالبة ب
- بالنسبة للحديث الذي علم فيه الرسول صلى الله عليه وسلم المسيء في صلاته الصلاة، قال له بعد التشهد ثم ت