حكم تأخير رمي جمرة العقبة إلى أيام التشريق بدون عذر شرعي هو موضوع ذو أهمية كبيرة في مناسك الحج. وفقًا للنص، لا يجوز للحاج تأخير رمي جمرة العقبة إلى اليوم الثاني أو الثالث من أيام التشريق دون وجود عذر شرعي. هذا الحكم مستند إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم، الذي رماها يوم العيد، وتبعه في ذلك الصحابة رضوان الله عليهم. وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من مخالفة سنته بقوله “خذوا عني مناسككم”. لذلك، فإن تأخير رمي جمرة العقبة إلى أيام التشريق بلا عذر يعتبر مخالفة للسنة النبوية، مما يؤدي إلى حرمان الحاج من بعض أجر نسكه. وعليه أن يستغفر الله لما مضى ويحرص على أداء نسكه على الوجه الشرعي في المستقبل. هذا الحكم مستمد من فتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، التي أكدت على أن تأخير رمي جمرة العقبة بدون عذر هو مخالفة للسنة النبوية.
إقرأ أيضا:تشابه جينات العرب سواءا في المشرق أو المغرب العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إحدى الأخوات تتابع بانتظام أحد برامج وصفات إعداد الطعام والزوج يعترض على شخصية مقدم البرنامج وليس ال
- نريد معرفة حكم من جحد أحاديث الآحاد. فهناك من خرجوا على الناس بهذه الشبهة، ويحتجون بأمرين: الأول: أن
- أنا فتاة أبلغ من العمر 17 سنة، أعيش في دولة أجنبية، وأحمل الجنسية. أنا من أسرة محافظة، ومرتبطة بالعا
- الصفقات التجارية التي تعقد على الهاتف ماحكم الشرع فيها
- أنا شاب متزوج حديثا، وقد طلقت زوجتي طلاقا معلقا على شرط، وكان ذلك بعد أن اختليت بها، وقد مكنتني من و