يشير النص إلى أن حكم تبييض البشرة يختلف بحسب الغرض منه. إذا كان الهدف من التبييض هو زيادة الحسن أو الوصول للكمال، فيعتبر محرماً، إذ يُعدّ تعدياً على خلق الله ويشابه الوشم الذي لعنه النبي ﷺ. أما إذا كان الغرض إزالة عيب، كبقع سوداء، فيُقَبل ذلك كونَه من باب إزالة العيوب. يشدد النص على ضرورة أن يكون تبييض البشرة ضمن حدود الشرع ولا يتم على حساب تضييع الأوقات والمال فيما ليس له فائدة كبيرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يتعلق بالنذر لقد نذرت عندما كنت في الثانوية أني عندما أنجح يعطيني أبي شاة أذبحها وأعمل عزومة لأقاربي
- إذا وقعت بعض نقاط من دم الحيض على أرضية الحمام وصببت فوقها الماء ولم أزله بممسحة وخرجت والحذاء رطب،
- قبل الزواج قمت بتحليل السائل المنوي وكانت النتيجة ضعف كبير، وبعد الزواج ب3 أشهر أنجبت ولدا عمره الآن
- أنا موظف في مؤسسة حكومية، وكنت أعمل بوظيفة فني، وأستحق عليها بدلات مالية، حتى غادرت لاستكمال الدراسة
- أيدنفيلد (Aidenfield)