وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تسمية المولود باسم “حافظ” في الشريعة الإسلامية هو الجواز، حيث لا يوجد ما يمنع ذلك شرعًا. هذا الحكم مستند إلى الأصل العام في الأسماء، وهو جواز التسمية بها ما لم تحمل معنى سيئًا في لفظه ومعناه. وقد أكد الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد رحمه الله على جواز التسمي بهذا الاسم في كتابه “تسمية المولود”، حيث ذكره ضمن الأسماء المختارة لتسمية الأولاد. بالإضافة إلى ذلك، هناك أمثلة تاريخية على تسمية العلماء بهذا الاسم، مثل الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي رحمه الله، أحد علماء المملكة العربية السعودية. وبالتالي، يمكن القول إن تسمية المولود باسم “حافظ” جائزة شرعًا، والله أعلم.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل غطاء الرأس سواء أكان ذلك (طاقية او حطة أو عمامة أو غيرها ..) من السنة؟
- خرج أحد المستأجرين من محل في عمارتي وكان مستحقاً عليه مبلغ 2000 ريال سعودي، وهو يماطل ويرفض السداد،
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 3 (أخ شقيق) العد
- أم قريبتي ـ الله يهديها ـ تمشي في طريق الخطأ أصدقاء سوء وصديقات سوء ومعسلات ودخان وسفر، ولاحظوا عليه
- جون لاثام (قاضٍ)