في حكم تفضيل الولد على البنت، تؤكد الشريعة الإسلامية على أهمية العدالة والمساواة بين جميع الأبناء بغض النظر عن جنسهم. يُشدد النص على عدم جواز تفضيل الذكور على الإناث أو العكس في الرعاية، الأعطيات، أو أي شكل آخر من أشكال التعامل. هذا التمييز يمكن أن يؤدي إلى مشاعر سلبية مثل الكراهية والحسد بين الأخوة، مما ينعكس بشكل سلبي على العلاقات الأسرية. تشدد الأدلة الشرعية المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية على ضرورة اعتبار الأطفال زينة للحياة وأن الفرح بهم يجب أن يكون بلا تمييز للجنس. مثال ذلك قول الله تعالى في سورة النحل “وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ”، حيث يقارن بين رد فعل المشركين الذين يكرهون الولادة الأنثوية ورد فعل المؤمن الذي يعتبرها فضلا ونعمة من الله. بالإضافة إلى ذلك، كانت سنة السلف الصالح تتمثل في تحقيق العدالة حتى في التفاصيل الصغيرة مثل قبلة الأب لأطفاله لتجنب خلق روح المنافسة الضارة بينهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاص- أنا فتاة متزوجة، وكنت دائما أرجو التقرب إلى الله، ولكن بعد سنة من زواجي عجز زوجي جنسيا عجزا كاملا، و
- أعمل صيدلانية، ومعي في المستشفى خمس صيدلانيات أخر، وقالت لنا مديرة المستشفى: إنه بإمكاننا المجيء ثلا
- Pinhão, Sergipe
- السؤال: لدينا في العمل دورات للمياه إفرنجية، فكثير من الموظفين مسلمين وغير مسلمين يتبولون وهم قائمون
- بالعربية: جمايل ويليامز لاعب كرة القدم الأمريكية