في العمرة، يجب على المعتمر أن يحلق رأسه أو يقصر من شعره، مع تفضيل الحلق. يجب أن يكون التقصير شاملاً لجميع أنحاء الرأس، ولا يكفي الاقتصار على بعض الجوانب فقط. هذا هو الرأي السائد بين جمهور العلماء، بما في ذلك مالك وأحمد. إذا اقتصر المعتمر على أخذ القليل من الشعر من بعض الجوانب، كما حدث في حالتك، فإن هذا لا يعتبر تقصيرًا صحيحًا وفقًا لرأي الجمهور. ومع ذلك، لا حرج عليك في هذه الحالة لأنك اعتمدت على فتوى تسمح بأخذ القليل من الشعر. ولكن يجب عليك الآن أن تقصري شعرك بشكل كامل في العمرة القادمة أو الحج. لا يلزمك نزع المخيط وإعادة الحلق أو التقصير مرة أخرى. يُفضل حلق جميع الرأس على التقصير بناءً على القرآن الكريم والسنة النبوية.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا البحار والمحيطات وأحواضهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد سألت سابقا عن الديوث وأجبتم أنه الذى لا يغار على أهله ومحارمه، ومشكلتي أن عدد محارمي كبيروفي بلا
- أحد أفراد القبيلة شارك في مزاين الإبل، وبعد فوزه قال شيخ القبيلة نريد عمل حفل وتكريم له، وطلب من الق
- أريد عمل إصلاح شامل لسيارتي أو ما يسمى عمرة ولكن هذا الأمر يتطلب تفرغا ووقتا كبيرا قد يصل لعدة أشهر
- هل على المرأة كفارة الإيلاء إذا عرضت نفسها على زوجها للجماع؟.
- سؤالي عن الطلاق المعلق: امرأة مغربية متزوجة من زوج سعودي بعقد زواج مغربي، وهي تعيش في المغرب في يوم