وفقًا للنص المقدم، فإن حكم حفلات المولود الجديد في الإسلام يعتمد على طبيعتها ومدى تشابهها مع عادات الكفار. الأصل في هذه العادات هو الجواز، إلا إذا كانت تشبه عادات الكفار أو المشركين، كما ذكر شيخ الإسلام رحمه الله. الأعمال تنقسم إلى عبادات وعادات، والأصل في العبادات ما شرعه الله، أما العادات فلا يحظر منها إلا ما حظره الله.
في حالة زيارة النساء للأم للتبريك بالمولود الجديد وتقديم بعض الحلويات والأشربة، فهذا لا بأس به طالما أنه لا يخرج عن حد المعتاد ولا يتحول إلى إسراف. ومع ذلك، يجب التنبيه إلى أن إقامة حفلات كبيرة وتوزيع هدايا بمناسبة مرور سنين على ولادة الشخص أو فتح محل أو مدرسة أو أي مشروع آخر تعتبر من إحداث الأعياد البدعية في الإسلام، وتشبه عادات الكفار. لذلك، يجب الامتناع عنها والتحذير منها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتةفي الختام، يجب أن نحرص على أن تكون عاداتنا وتقاليدنا متوافقة مع الشريعة الإسلامية، وأن نبتعد عن كل ما يشبه عادات الكفار أو يتعارض مع تعاليم ديننا الحنيف.
- أنا موسوسة، وعمري 20سنة، وفجأة أتتني فكرة أن من الممكن أنني كنت لا أعلم أن العادة السرية تفطر، وأصبح
- آلام القلب الليلة
- زوجتي تريد الذهاب إلى حفظ القرآن في بيت صديقتها، وتريد الذهاب إليه يوما بعد يوم، ولا تريد لبس النقاب
- نورمان ديكس
- أنا متزوجة وأعمل في بنك منذ أربع سنين في قسم «خدمة العلماء» قسم يتعامل مع الجمهور وفي محاولة إقناعهم