يتناول النص حكم رفع صوت المرأة في سياقات مختلفة، مؤكداً أن رفع صوت المرأة ليس محرماً بحد ذاته، ما لم يكن فيه خضوع بالقول أو خشية الفتنة. الرأي الراجح بين العلماء هو أن صوت المرأة ليس بعورة، ولكن يجب أن يكون الكلام معروفاً ومعتدلاً. في حالة الصلاة، لا يحرم على المرأة رفع صوتها ما لم يكن فيه خضوع بالقول. أما في قراءة القرآن أمام الرجال الأجانب، فيجوز للمرأة أن تقرأ بدون تحسين للصوت وتغني، ولكن إذا كان هناك تحسين للصوت وتغني، فلا يجوز ذلك لما فيه من فتنة. بالنسبة لرفع صوت المرأة على زوجها، فهو محرم ويعتبر من النشوز المحرم، مما يعطي الزوج الحق في معاملة زوجته معاملة الناشز. يجب على المرأة الالتزام بالهدي النبوي في حالة الغضب وتقدير حق الزوج عليها.
إقرأ أيضا:الأدارسة الأشراف وبداية الدولة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالبة في الدراسات العليا السنة الثانية ولقد طلبت مني مبالغ مالية من قِبل الأساتذة مقابل النجاح و
- عندنا سائق سيارة كان يذهب بنا إلى المدرسة، ما أعرفه عنه أنه كثير الديون، في الآونة الأخيرة بدأ يشتري
- Promissum
- أنا قبل أن أتعرف على خاطبي (س) كنت أحب شخصًا حبًّا جمًّا، وهو يعمل في الجيش (ز)، ولم أخنه في حياتي،
- امرأة حملت بتوأم ثم أسقطت أحدهما وهي في الشهر الخامس من الحمل، وبقي الآخر في بطنها، فما زالت حاملا.