حكم رفع صوت المرأة في الصلاة يتناول مسألة الجهر والإسرار في القراءة، حيث يُسمح لها برفع صوتها في الصلوات الجهرية مثل الفجر والركعتين الأوليين من العشاء والمغرب، ولكن بشرط أن تكون منفردة أو بحضرة محارمها أو تؤم النساء. في هذه الحالات، يُعتبر الجهر سنة لكل من الرجل والمرأة، ويجب أن يكون الصوت مسموعًا لها ولمن يليها. أما في الصلوات السرية مثل الظهر والعصر، يُفضل أن تسر المرأة في القراءة. ومع ذلك، إذا كانت بحضرة أجانب، فقد كره جمهور العلماء جهرها بصوتها لمنع الفتنة. بعض العلماء ذهبوا إلى تحريم جهرها إذا خشيت الفتنة من علو صوتها. بشكل عام، الجهر في القراءة هو سنة للرجل والمرأة، ولكن ترك الجهر أفضل للمرأة. أقل حد للجهر هو أن يسمع المرء نفسه ومن بجانبه، ولا يوجد حد أعلى محدد لذلك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العساسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما كفارة من سرق وهو طفل من الندوة العالمية للشباب الإسلامي عندما كان يحفظ القرآن بسبب الجهل وعدم الو
- المدرس في القسم إذا كان لا يستطيع أن يضبط الطلاب ويسكتوا، فتمر الحصة وهو يحاول إسكاتهم. هل يعتبر ما
- أنا ركبت لولب من ثلاثة أسابيع وبعد أسبوع جاءتني الدورة وهي مستمرة معي لحد الحين يعني 12 يوم لكن أنا
- لقيت رجلاً ينقل عملي من مكان إلى مكان مقابل أجر معين، فهو لا يعرفني ولا أعرفه، وقد طلب مالاً عن طريق
- هل يجوز أخذ فوائد البنك وإخراجها لعلاج الأبوين، أو إدخالها في بناء مسجد يطلب التبرعات؟ وجزاكم الله خ