يؤكد النص على أن حكم زراعة وأكل ثالوث خس الجبل الثلجي هو حكم شرعي واضح. يوضح النص أن الخس من النباتات المباحة أكلها، وأن الله قد أباح لنا أكل الطيبات من خلقه. لا يؤثر اسم النبات الذي يطلقه الناس عليه، سواء كان “ثالوث خس الجبل الثلجي” أو غيره، على حلية زراعته أو أكله. حتى لو كان الاسم يحتوي على دلالات دينية للنصرانية المحرفة، فإن ذلك لا يؤثر على الحل في الإسلام، طالما أن النبات مباح في أصله ومادته. لا يوجد أي ارتباط بين اسم النبات وحرمته أو حلته. لذلك، يمكن للمزارع زراعة هذا النوع من الخس وأكله دون أي قلق شرعي، طالما أنه مباح في أصله ومادته ولا يوجد سبب محرم آخر يجعل أكله محرمًا.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الثالث موت الأحباب : بين الذكرى والاغترابمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Everything I Own
- ما هو فضل وصحة قراءة السور الآتية كل ليلة وهي: السجدة والدخان والملك والواقعة وآخر الحشر وآخر آية في
- ما حكم أن يبدأ شخص في السحور قبل الفجر بقليل وينوي بداخله أنه إذا أمكنه الانتهاء من أكله قبل انتهاء
- ما هو أنسب رد على النصراني الذي يقول إن معجزات المسيح تدل على أنه الله لأنه كان ينفخ في الطين فيكون
- 1-ماحكم الشخص الذي يخون الأمانة والشخض الذي يكيد لك من وراء ظهرك؟ كيف أختار شريكة الحياة من المنطلق