فيما يتعلق بقضية عدم قدرة بعض الأزواج على الإنجاب، يشير النص بوضوح إلى أنه رغم توفر التقنيات الحديثة مثل تلقيح البويضات خارج الجسم وزرعها مرة أخرى، إلا أن الانتماء الأبوي والأمومي للأطفال تحدده الشريعة الإسلامية استناداً إلى الأصل البيولوجي للنشأة. وهذا يعني أن الآباء الحقيقيين هم أولئك الذين ينتمون بيولوجيا إلى حياة الإنسان الجديدة. بالتالي، فإن محاولة نسب طفل لأب غير أبيه البيولوجي تعتبر مخالفاً للشريعة الإسلامية لأنها تعد تلاعباً بحقيقة خلق الله وتغيير للعلاقات الاجتماعية والأسرة بطريقة فوضوية وغير مقبولة دينياً.
بدلاً من اللجوء لهذه الأساليب التي تغير الواقع الجيني والعائلي، يقترح النص وسائل شرعية أكثر قبولاً، منها الزواج من امرأة أخرى لبناء أسرة جديدة بشكل طبيعي. كما يدعو أيضاً إلى رعاية الأيتام باعتبارها وسيلة كريمة لدعم الآخرين دون ادعاء نسب خاطئ لهم. ويؤكد النص على أهمية الاحتفاظ بالحقوق الوراثية والعائلية لكل فرد ضمن نطاق علاقاته الطبيعية. أخيراً، يشدد النص على ضرورة اتباع طريق العدالة والإنسانية الذي رسمه الإسلام، داعياً الله لتوفير الذرية الصال
إقرأ أيضا:الصيد بالصقور والجوارح بالمغرب العربي- هل هذه الأبيات في مدح مصر فيها غلو؟ فإنني أصبحت أسمع بعض المشايخ الفضلاء يكثر من تكرارها، لحافظ إبرا
- Tim Draxl
- بارك الله فيكم، وأسكنكم فسيح جناته. أريد أن أستفسر عن شيء. أنا من المغرب، وقد أكرمني الله بالحجاب من
- أنا أعمل في مجال مواد البناء ولدى زبون يريد منتجا ليس لدي وسوف أحضره من مصنع ليس في الدولة التي أنا
- لقد أفطرت يوما من رمضان الماضي ولم أصمه بعد, فهل أصومه وقد دخل نصف شعبان وبقي على رمضان 14 يوما؟ إذا