في النص، يتناول حكم شراء العقيقة مذبوحة، حيث يُوضح أن العقيقة هي عبادة تتعلق بإراقة الدم كقربى لله -تعالى-، وليس مجرد توزيع اللحم. يُشير النص إلى أن الهدف الأساسي من العقيقة هو الذبح وإسالة الدم، وهو ما لا يتحقق بشراء اللحم جاهزًا. يُؤكد الإمام ابن القيم أن إراقة الدم هو نسك وعبادة بحد ذاته، ولا يمكن استبداله بالتصدق باللحم أو شرائه مذبوحًا. لذلك، لا يجوز شراء اللحم بدل العقيقة؛ لأن ذلك يفوت الغرض الأساسي من العقيقة وهو إراقة الدم كعبادة خالصة لوجه الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذا لم يناد الله عز وجل المسلمين في القرآن يا أيها المسلمون بل ناداهم يا أيها المؤمنون وهل الإسلام
- أنا فتاة عمري 15 عاماً، جميع من حولي يقنعوني بارتداء النقاب، علما بأن حجابي هو العباءة، ولكنني لست م
- حضرت بعد انتهاء الصلاة مباشرة بالمسجد وصليت خلف أحد المصلين، و كنت أول جماعة تتكون، ثم تكونت جماعة ث
- أنا شاب عمري 24 سنة، مسلم الحمد لله، أصوم وأصلي، ولله الحمد. وبما أنه ليس لي مصدر دخل؛ لأني أدرس، فل
- أرسلت لزوجتي رسالة جوال قلت فيها بنية الطلاق :علي الطلاق بالثلاث المحرمات أني لا آكل أو أشرب من يدك.